تدعم العديد من المخاطر الجيوسياسية، من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا، بالإضافة إلى العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة والصين، أسعار الذهب. وبالتالي، قد لا يعني الدولار الأقوى أو تخفيضات الفائدة البطيئة نهاية صعود المعدن الأصفر.
وأصبحت الديناميكيات المتغيرة السبب وراء جعل الذهب إحدى أكبر مفاجآت سوق السلع في 2024. إذ سجل ارتفاعات مستمرة نحو نهاية العام، في حين عانت المعادن الأخرى، سواء النفيسة أو الصناعية، من الركود نتيجة تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين.
يتساءل السوق الآن عما إذا كان الذهب سيتمكن من تجاوز حاجز 3000 دولار للأونصة. يظل المعدن الأصفر قريبًا من هذا المستوى النفسي، وارتفاعه مدعوم برغبة المستثمرين القوية.
يعتقد الكثيرون، بمن فيهم “غولدمان ساكس” و”بنك أوف أميركا”، وصول الذهب لهذا المستوى، لا سيما في النصف الثاني من 2025.
لكن في النهاية، سيحدد المناخ الاقتصادي والجيوسياسي في النصف الأول من العام الاتجاه المستقبلي للذهب، مع رهانات حذرة على مسار صعودي للمعدن النفيس الذي يعتبر بالفعل مكلفًا.
أعربت مجموعات الأعمال الأمريكية عن قلقها المتزايد من أن الإغلاق الحكومي المستمر يترك آثارًا سلبية…
في مشهدٍ يليق بعصرٍ تتقاطع فيه القيم مع التقنية، ارتفعت من دبي مساء الأحد كلماتٌ…
في تصعيد إلكتروني جديد ضد إسرائيل، أعلنت مجموعة القرصنة الإيرانية المعروفة باسم «حنظلة» (Hanzala Hackers)…
قد لا يقتصر دور الإيبوبروفين على تسكين الصداع وآلام العضلات والدورة الشهرية، بل قد يمتد…
أطلقت شركة ريد ماجيك أحدث هواتفها الذكية الموجهة للألعاب في الصين، مزودًا بنظام تبريد سائل…
في تصعيد جديد بين حماس وواشنطن، ردّت الحركة على بيان وزارة الخارجية الأميركية الذي زعم…