تسعى شركتا “أبل” الأميركية و”سامسونغ” الكورية الجنوبية إلى تصنيع بطاريات هواتف ذات قدرات كبيرة، على غرار الشركات الصينية مصنعة الهواتف الذكية.
وتشتهر الشركات الصينية المصنعة للهواتف بتقديم أجهزة ببطاريات ذات قدرات كبير، على نقيض الشركات الكبرى مثل “أبل” و”سامسونغ”.
وتكثف “أبل” و”سامسونغ” جهودهما لتطوير تقنيات جديدة للبطاريات لمواكبة منافسيهما الصينيين، بحسب تقرير لموقع “Neowin” المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
تأتي خطوة الشركتان ردًا على توقعات بأن شركات تصنيع الهواتف الصينية تخطط لإطلاق هواتف ذكية ببطاريات أكبر تتراوح بين 7000 و8000 مللي أمبير في الساعة العام المقبل.
وتشير التقارير إلى أن الشركات الصينية تسعى إلى زيادة قدرة بطاريات الهواتف دون أن يقابلها زيادة في حجم الهواتف الذكية.
وذكرت تسريبات أن شركة سامسونغ تقود مساعي منافسة الشركات الصينية، وتشارك مباشرة في تطوير مواد متقدمة للبطاريات.
وتعمل الشركة على تحسين مواد الأنود والكاثود لإنتاج تركيبة بطارية جديدة كليًا، والتي من شأنها أن تقدم أداء وكفاءة أفضل.
وتنطوى إحدى التقنيات على زيادة محتوى السيليكون في البطاريات بشكل كبير. وفي حين تؤدي مستويات السيليكون الأعلى غالبًا إلى تمدد البطارية، يُقال إن “سامسونغ” وجدت حلاً لمعالجة هذه المشكلات.
وتتضمن سلسلتا “M” و”F” الحاليتين من “سامسونغ” عددًا قليلًا من طرازات الهواتف تأتي ببطاريات تصل إلى 7000 مللي أمبير في الساعة.
رغم إعلان وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بين إسرائيل وحماس، تصاعدت التوترات…
يبدو أن مستقبل قطاع غزة محصور في ثلاثة سيناريوهات محتملة، تتشكل وفق موازين القوى التي…
تعرض متحف اللوفر في باريس، أحد أشهر المتاحف في العالم، صباح الأحد لعملية سرقة جريئة،…
أعربت مجموعات الأعمال الأمريكية عن قلقها المتزايد من أن الإغلاق الحكومي المستمر يترك آثارًا سلبية…
في مشهدٍ يليق بعصرٍ تتقاطع فيه القيم مع التقنية، ارتفعت من دبي مساء الأحد كلماتٌ…
في تصعيد إلكتروني جديد ضد إسرائيل، أعلنت مجموعة القرصنة الإيرانية المعروفة باسم «حنظلة» (Hanzala Hackers)…