
لندن – (اليوم ميديا)
في وقتٍ يشهد العالم تزايدًا كبيرًا في معدلات السمنة، تظلّ دهون البطن من بين أكثر المشكلات الصحية والجمالية إلحاحًا لدى ملايين الأشخاص، سواء من الرجال أو النساء. ورغم تأكيد الدراسات على استحالة استهداف منطقة بعينها لخسارة الدهون، إلا أن خبراء تغذية ولياقة أكدوا إمكانية تسريع خسارة الدهون الحشوية عبر نهج شامل يجمع بين التغذية والرياضة والسلوكيات الصحية.
فيما يلي 15 نصيحة ذهبية من خبراء الصحة، كفيلة بتقليص دهون البطن في غضون أسبوعين فقط، إذا تم الالتزام بها بصرامة.
الخطوة الأولى تبدأ من الوعي: راقب خياراتك الغذائية، حجم وجباتك، وتوقيت تناولها. فالتغيير الحقيقي يبدأ من الداخل.
لحرق الدهون، يجب ببساطة أن تستهلك سعرات أقل مما تحرقه. تنظيم السعرات هو المفتاح.
حتى لو لم تكن رياضيًا، فالمشي لمدة 50-70 دقيقة لثلاثة أيام أسبوعيًا أثبت فعاليته في تقليل الدهون الحشوية، بحسب دراسة منشورة.
بناء العضلات يحفز عملية الأيض، ويساعد على حرق الدهون حتى أثناء الراحة. خصص وقتًا لتمارين الجسم كاملة.
أضف زيت الزيتون، الأفوكادو، المكسرات، والبيض إلى نظامك الغذائي، فهذه الأطعمة تساعدك على الشبع وتقلل من الإفراط في الأكل.
يُنصح بتناول 70 غرامًا على الأقل من البروتين يوميًا، لدوره في بناء العضلات وكبح الشهية.
قم بها 3-4 مرات أسبوعيًا، وامنح عضلاتك يوم راحة بين الجلسات. هناك تمارين منزلية فعّالة لا تتطلب معدات.
التوتر المزمن يُفرز هرمون الكورتيزول الذي يُخزن الدهون في منطقة البطن. مارس التأمل أو التنفس العميق يوميًا.
قلة النوم تؤدي لاستهلاك سعرات أكثر، وتفضيل أطعمة غير صحية. نم بين 7 إلى 9 ساعات كل ليلة.
الوجبات المنزلية تضمن تحكمك في السعرات والمكونات، كما أظهرت دراسة أن من يطهون في المنزل أقل عرضة للسمنة.
السكر المضاف يُخزن الدهون بالبطن بسرعة. تجنّبه في المشروبات والأطعمة المصنعة، أو استبدله بالفواكه الطازجة.
الوجبات الجاهزة غنية بالدهون المشبعة والسكريات، وتؤدي لالتهاب مزمن وزيادة الوزن.
تجنّب الخبز الأبيض، البسكويت، وحبوب الإفطار السكرية. استبدلها بالحبوب الكاملة أو الشوفان.
هذه المشروبات مليئة بالسعرات ولا تُشبع، ومرتبطة مباشرة بدهون البطن.
لا تحرم نفسك، بل استبدل: رقائق الجزر بدل البطاطس، ماء بنكهة الفاكهة بدل الصودا، زبادي بروتين بدل المثلجات.
الكرش ليس دائمًا نتيجة زيادة الوزن العامة، بل قد يرتبط بأمراض مزمنة مثل مقاومة الإنسولين والسكري من النوع الثاني. استشارة الطبيب قبل البدء بأي خطة إنقاص وزن ضرورية، خاصة لمن لديهم حالات صحية سابقة.

كشفت دراسة واسعة النطاق أن مرضى السكري من النوع الثاني في الولايات المتحدة أكثر عرضة للإصابة بالسعال المزمن عند تناول أدوية تحاكي عمل هرمون جي.إل.بي-1 مقارنة بأدوية السكري الأخرى، وهو اكتشاف جديد يهم الأطباء والمرضى على حد سواء. ارتباط جي.إل.بي-1 بالسعال المزمن تعمل أدوية جي.إل.بي-1 على تحفيز مستقبلات هذا الهرمون في البنكرياس والأمعاء بعد تناول [...]

كشفت دراسة علمية حديثة أجريت في الخليج عن تأثير القلق والأرق والتوتر على جهاز المناعة، موضحة أن هذه الاضطرابات تؤدي إلى انخفاض عدد الخلايا القاتلة الطبيعية (NK cells)، وهي من أهم خطوط الدفاع الأساسية ضد الأمراض. وأوضحت الدراسة، المنشورة في مجلة Frontiers in Immunology، أن انخفاض خلايا NK قد يزيد من خطر الإصابة بالعدوى والأمراض [...]

تعاني منطقة اتشيه تاميانج في جزيرة سومطرة الإندونيسية من أزمة صحية وإنسانية حادة بعد الفيضانات والانهيارات الأرضية الناجمة عن إعصار الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن مقتل 940 شخصًا على الأقل وتسجيل 276 آخرين في عداد المفقودين، وفق بيانات الحكومة الإندونيسية. وأدى فقدان السكان لمنازلهم وانتشار الحطام وبرك الطين إلى تفاقم انتشار الأمراض، حيث أبلغت وزارة [...]

أصدرت وزارة التربية والتعليم في مصر إرشادات عاجلة إلى جميع المديريات التعليمية في المحافظات لمواجهة الأمراض التنفسية، وعلى رأسها فيروس ماربورغ، حرصًا على صحة وسلامة الطلاب. وأكدت الوزارة على ضرورة نشر هذه الإرشادات في كل المدارس لتوعية المعلمين والطلاب، وضمان اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحد من انتشار الفيروسات داخل البيئة المدرسية. إجراءات الوقاية داخل المدارس [...]

يُستخرج زيت الخروع من بذور نبات الخروع، ويُنتج اليوم بشكل رئيسي في الهند. يعود استخدامه إلى مصر القديمة، حيث استُخدم للأغراض الطبية والتجميلية، ويقال إن كليوباترا اعتمدته لتفتيح بياض عينيها. اليوم يُستخدم زيت الخروع كملين طبيعي، وللعناية بالبشرة والشعر، كما يدخل في بعض الصناعات الأخرى. الفوائد الصحية لزيت الخروع علاج الإمساك يُعتبر الاستخدام الأكثر شيوعًا [...]

يُعد الزعفران من أغلى التوابل في العالم، ليس فقط لجمال لونه وندرته، بل لقيمته الصحية العديدة. الدراسات الحديثة تشير إلى أن إضافة الزعفران إلى النظام الغذائي يمكن أن تعزز الصحة النفسية، تحسين النوم، حماية القلب، والمساعدة في التحكم بالوزن. دعم الصحة النفسية مركبات الزعفران النشطة مثل "كروسن" و"سافرنال" تساعد على رفع مستويات السيروتونين والدوبامين، ما [...]